أبوعبيدة البحداوي

في قسم استخدام الموقع
  • أ.ا
    أبوعبيدة البحداوي منذ سنة

    قصيدة كتبتها عن أهلنا في غزة العزة ( فلسطين ) ببحر المضارع ، قلت : 

    فِلســـطينُ يــا مَلجَـأ الأنبياءِ         ويا حُــجَّةً لجُــموعِ الـعِــداءِ

    فَإن قَاتَلـوكُم عدوٌّ وَحُـــوشٌ         فَصـبراً فأنـــتُم أسُــودُ الأُلاءِ

    فَما بَــــالُ قومٍ تَحَـلّوا حلَالاً          بِسَـفكِ الدّماءِ وقَتلِ الـنِّسَاءِ

    وَلَــكِن لَنا الله فِي كُلِّ أمـــرٍ          فَــيَا رَبِّ أنــتَ سَميعُ الدّعاءِ

    فِلـــسطينُ يا حُـلّة الأتــقِياء          ويــا ضَجّةً لِطُغــــاة الــعِداءِ

    فَصبراً جَميــلا فأنـتم حُمـاة          فأنتُم جُيوشٌ عِبادُ الصّــفاءِ

    وَنرجُوا رجاءً عَظيماً حمِيداً          مِن اللهِ ربّـــي إلـــهِ السّـماءِ

    فَيا ربِّ دمِّر جُموعَ الطُــغاة          وَيا رَبّ نَصراً عِبادَ الـــــنّقاءِ

    وَيا رَبِّ مَزِّق طغـاة اليَــهود          وَيَا رَبِّ أنزِل عَـذابَ السّمَاءِ

    إلهِي إلـهي عظِيــــمُ العطاء          فيا ربِّ أقــبِل كَثـيرَ الدّعاءِ 

     

    ✍أبوعبيدة البحداوي 

     

     

  • أبو حسن منذ سنة

    عزيزي لو قلت تحلوا حراماً لكان أصوب

  • أبو حسن منذ سنة

    بدل فأنتم جيوش وأنتم لأن المعنى عطف على استئناف وليس استئناف على استئناف

  • أبو حسن منذ سنة

    نرجو لا تحتاج إلى ألف فارقة لأن واوها أصلية 

  • أبو حسن منذ سنة

    فيا رب هلّا أجبت دعائي ...أفضل من فيا رب أقبل كثير الدعاء ... لأن أقبل لا تأخذ معنى القبول وكثير الدعاء ليست معبرة

  • أبو حسن منذ سنة

    عظيمُ منصوبة على أنها منادى وليست مرفوعة

  • أبو حسن منذ سنة

    سلم البنان والبنيان جميلة ومعبرة ... تحياتي لك أبا عبيدة... من المدقق النحوي في الموقع

  • Laith منذ سنة

    شكرا للمدقق اللغوي الاستاذ أحمد الطوير، فقد اجاد وأبان،وأقول للشاعر البحداوي: استمر في النظم ولا تتوقف عن تطوير شاعريتك... 

  • أ.ا
    أبوعبيدة البحداوي منذ سنة

    شكرا اساتذتي 

  • م.ا
    محبة الشعر منذ سنة

    السلام عليكم لدي العديد من المحاولات الشعرية والتي أود عرضها على حضراتكم، فكما لا يخفى على شريف علمكم المبتدىء يحتاج إلى من يرشده.

    الأبيات على بحر الرمل 

    لا تلُمني يا بناني               إنْ هجوتُ العَالَمينَ

     فالقوافي هاجرتني            حيثُ صارَ الأثمونَ

     يشربونَ السُّكرَ ماءً           كدماءِ المُعدمينَ

     لوثةُ حربٍ دموع ٍ             ودمارُ الآمنينَ

     لا تلمني يا بناني           إنْ هجوتُ الصَّالحينَ

     فجنودُ البغيِّ دكَّتْ          كلَّ حصنٍ قدْ بنينا

      آلةُ الحربِ جنونٌ            سلبتنا مقلتينا

    صارتِ الأحلامُ جوعًا       في ديارِ الأكرمينَ

    شحَّتِ الأفكارُ حتى         من رؤوسِ العالِمينَ

    ليتَ شعري هلْ  سأحيا     في رياضِ الصَّالحينَ

    بحر الرمل بقلم مجدولين الحريري

يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.