سلام عليكم
من فضلكم تقطيع هاذا البيت مع ذكر البحر
مَطَرٌ فَوْقَ نَافِذَتِي و الثُّلُوجُ
لاحَقَت بُلبُلاً في سماءِ المروجِ
وعليكم السلام والرحمة
من فضلكم استعملوا صفحة الكشف عن البيت الشعري الذي يبعد سنتمترات قليلة عن صفحة المناقشات،تحياتي
فِي قَلْبي الِحُبُّ سَكَنْ غَفْلَةً.. في سَوَيْدَاءِهِ قدْ تَسَلَّلْ..
ظَنَّنتُهَا هِبَةَ اللهِ لِي .. وَالْقَلَّبُ مَالَ دونَ مَلَّلْ..
حَارَبتُ نَومِي بالسَّهَرْ .. وَكَأَنَّ وِدَّهَا مِنْذُ الْأَزَلْ.. شُعْلَةٌ مِنَ الْشَّمْسِفي خَدِّهَا.. والْنَّارُ فِي عَينِهَا شُعَلْ.. وحلاةُ شَفَّتِها كالْعَسَلْ..
وَسوادُ الليلِ في شَعْرِهَا..
والقمرُ بها يتَغَزَّلْ..
احبَبْتُها دُونَ عِلْمِهَا..
لَعَلَّ عِشْقِي بالْفَوزِ يتكَلَّلْ..
هِيَّ للشِّعْرِ الْهامُ..
هِيَّ لِلْصَدْرِ وِسَامُ.. هِيَّ لَحْنٌ فِي مِسْمَعِي..
هِيَّ أَسَالَتْ أدْمُعِي.. هِيَّ بَهْجَةُ الْرُوحْ..
بِسِرِّها لَا لَنْ أبُوحْ..
عَلَّنِي أَكْتَفِي بالَنَظرْ..
وإنْ تَعِبَ الْبَصَرْ..
لَا لَنْ اطْمَعَ اكْثَر ْ
يَبْقَى حُباً بالْكِتْمَانْ..
عَسَى يغَيِّرُ الْرَّحْمَنْ..
خَيراً مَكانَ الْحِرْمَانْ..
———————————————
يا أخ أبو أمين هذا ليس محلًّا لمناقشة قصديتك، ولا ينبغي أن ترسل نفس القصيدة ثلاث مرات
اصعد الى أول صفحة المناقشة وتجد (+ مشاركة جديدة) اضغط وأرسل مشاركتك
ننذر أبو أمين كما فعلنا مع من قبله الذينز لم يحترمواا قواعد النشر. فمنعناهم عن النشر....
عذرا لن يتكرر.
أشكر أبو أمين على رحابة صدره. وهذا من الحظ الحسن لأمين وأخوته.
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.