أين تكمنُ صورُ الكرمِ والفخرِ؟ في البيتِ الآتي:
قومٌ إذا استَسقَيتَ أصغَرَهُم دعا......... جَذِلًا دمُوعَ العينِ حتّى ترتَوِي
المغزى من البيت فيما أظن حتى أن بكاء أصغر القوم يعد فرحا لإكرام طالب السقاء من فيض دموعه
جميل ، صحيح هاته اثنتان من الصفات، وإحدى الصفات الأخرى أن السائل رأى في صغير القوم من صفات الرجولة كي يسأله السقيا، فصغار هؤلاء القوم مثل كبرائهم. وهناك أمور أخرى....
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.