يا نَجْمَةً سَكَنَتْ سَمائِي وانْجَلَى مِنْ نُورِ عَينَيها أسى يَومَي جَلَى قد كنتُ أَحيا في ظلامٍ دَامِسٍ فإذا بوجْهٍ مُشْرِقٍ ريمِ الفلا فزرَعْتِ فِي الصَّحْراءِ ورداً يَانِعاً منهُ اسْتَقَينَا إرْتَوَينا مِنْ حَلَا كالشّمْسِ فِي عَينَيكِ ألفُ حِكايةٍ تخْبُو النُجُومُ إذا مُحَيَّاكُم عَلَا و يشُعُّ نورٌ مِنْ سَمائِي ساطعٌ امْ ذاكَ حُلْمٌ فِي السَّماءِ تَجَلّلا لولاكِ ما ذِقْتُ الْهوى فِي عُمْقِهِ
أنتِ القَصِيدةُ والْمَعانِيَ مِن أُلَى
عَينَاكِ بحرٌ لا يُقاسُ جمالهُ
قدْ كُنتِ طَوقَاً للنّجاتِ وَمَوئُلا
يا وردةً عَبقَتْ و فاحَ شذى بها
وغَدَتْ بَرِيقاً في الدرُوبِ إذا خَلا
انتِ الحكايةُ مالها من خاتمٍ
الّا بأَحْضَانِ الْغرَامِ إذا سَلَى
جميل، هذه القصيدة أفضل من المحاولات السابقة،استمرّ مع الانتباه إلى وضوح المعنى، فاح شذى لا تحتاج لكلمة بها...النجاة. وليس التجأت...تحياتي
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.