ما مرَّ طيفُكَ في بالي وفي خلدي إلا تدفّقَ دمعُ العينِ مِدْرارا
ثارتْ بقلبي سيوفُ الهندِ قاطعةً شريانَه فُرّغت من أهلها الدَّار
أو\ شريانه إذْ خلتْ من أهلها الدارُ
يا جنَّة الخلدِ إنّي قدْ فقدتُ أبًا مذْ وُسدَ الّلحدُ صارتْ جنتي نارا
لمْ يبقَ للنّفسِ من شيءٍ يُصبّرُها بعدَ التَّنائي وصوتُ القهرِ هدَّارُ
لا تشْكُ همًّا لغيرِ الله مرجعُه لا يرفعُ الحزنَ إلَّا مَنْ بهِ سارَ
ارجو الاطلاع على الأبيات السابقة واعطائي رأيكم بها..... طامعة في سعة صدركم واتساع علمكم
هي من البسيط لكن هل يحق لي المجاوزة بين الراء المنصوبة والمرفوعة في نهاية الابيات؟؟؟
وما السبيل لضبط القافية وتوحيدها؟؟
جميل،الوزن صحيح ،والمعنى جيد عدا الشطر الثاني من البيت الثاني، وما أراه ليس لازما لك، أما سؤالك عن القافية، فيجب أن تكون الأبيات متحدة في الروي وحركته، أما كيف تفعل ذلك؟ ، عليك بالنحو كي تختار التركيب الذي يجعل الروي موحدا، استمر وستجد مساحة واسعة في اختيار الألفاظ والتراكيب اللغوية،
تحياتي
ليث حسين
شكرا جزيلا
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.