الأبيات الرخوة عكس المسبوكة... والمسبوكة هي اختيار المفردات ترتبط في سياقها بمعنى مبين، مثال : يبكي وهو فعل مضارع زمنه هو الزمن الحالي ثم تأتي جملة: أم سيبكي الآن.. . يعني يبكي الأولى ليست الآن أم ماذا.... فهذا تكرار مصنوع لغرض إكمال الوزن....
أفنى نفسه قتلا.... ليس تعبيرا شعريا... من البداهة ان تنفني النفس بالقتل... ولو جاءت كلمة أخرى غير القتل لكان فيها نظر
القصيدة بالعموم جيدة... وتستحق النشر... مع الانتباه للملاحظات النحوية للأستاذ محمد....
الأبيات الرخوة عكس المسبوكة... والمسبوكة هي اختيار المفردات التي ترتبط في سياقها بمعنى مبين، مثال : يبكي وهو فعل مضارع زمنه هو الزمن الحالي ثم تأتي جملة: أم سيبكي الآن.. . يعني يبكي الأولى ليست الآن أم ماذا.... فهذا تكرار مصنوع لغرض إكمال الوزن....
أفنى نفسه قتلا.... ليس تعبيرا شعريا... من البداهة ان تنفني النفس بالقتل... ولو جاءت كلمة أخرى غير القتل لكان فيها نظر مثل همّاً أو نوحاً...
القصيدة بالعموم جيدة... وتستحق النشر... مع الانتباه للملاحظات النحوية للأستاذ محمد....
ولا أعلم سبب اهتمام الشعراء الشباب بقصائد الغزل.... هل أوضاعنا الاجتماعية والثقافية جيدة وخالية من الحروب والانتهاكات كي نتفرّغ لهواجس العشق.... +ألا يعلم الشباب أن العشاق مرضى نفسيا لأن من يجعل مسائل الحياة الواسعة واللانهائية مرهونة بشخص المعشوق هو مريض فعلا.. مع الاعتذار إن أساءت هذه الكلمات الأدب...
صحيح، جانبتُ الصَواب في قصيدتي هاته، تجزى على نقدك البناء
اما عن سبب اهتمامنا بالغزل والحب فصراحة لا ادري 😅، لكني شخصيا سمعت اغنية يابانية الكترونية تتحدث عن موضوع مشابه ذات ايقاع حسن فكتبت ما كتبت على عجل
ساحسنها واعيد النظر في ابياتها
قال الله تعالى (يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) سورة يوسف (87) وتفسير الآية كما أتى في تفسير القرطبي (ولا تيأسوا من روح الله ) ، يقول: ولا تقنطوا من أن يروِّح الله عنا ما نحن فيه من الحزن على يوسف وأخيه بفرَجٍ من عنده، فيرينيهما ، ( إنه لا ييأس من روح الله ) يقول: لا يقنط من فرجه ورحمته ويقطع رجاءه منه (1) ( إلا القوم الكافرون ) ، يعني: القوم الذين يجحدون قُدرته على ما شاءَ تكوينه) . وأتى حديث قدسي وهو (عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَقُولُ اللهُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي،) إلى آخر الحديث ، وأرى بأن يوجد يأس من رحمة الله في قولك مع تحياتي الطيبة والسلام عليكم
أنا عن نفسي يا أستاذ ليث لا أجد مواضيع لكي أكتبها ، أو أجد ولكن لا أستطيع نشرها أمام الناس للسلامة الشخصية
يا رجل ما الذي تكتبه لتخفيه خوفا على سلامتك 💀
إن الغزل يذلُّ القلب ويضعف الجناب، إنه من شعر الهوان الذي يعشق فيه الشاعر التعبير عن مشاعر عابرة وفيها ضعف، غير مبالٍ بعظائم الأمور ولا بطموحات الرجال. إنما الشعر هو للإبداع والتألق، للإشادة بالمكارم والبطولات، وليس للغزل في وجوه النساء والتغزل بهن. فالبطولة والشجاعة هي التي تخلد في ذاكرة الأجيال، وليس شعر الهوى والضعف.
الشعر بكل أمة متعدد الاغراض لم يحصر بطموح قوم او جنس او دين، والغزل والحزن والرثاء (التي تصنفها كأغراض هوان) اغراض شعرية معروفة وكتبت لها اشعار من عيون الشعر العربي لا ينكرها الا جاهل
ما يحب الأستاذ ليث أن يكتبه الشعراء ،
أما الغزل بالشعر قد ذمه كثير من أهل العلم فليس مذهب جديد ومن نصائح إبن الوردي رحمه الله في اللامية المشهورة ، (أعتزل ذكر الأغاني والغزل ،، وقل الفصل وجانب من هزل)
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.