قصيدة بعنوان الصديق على وزن بحر الكامل عسى ان تنال رضاكم وعذرا إذا كان هناك بعض الهفوات
:-الصديق
انتَ الْكَرِيمُ ومُخْلِصٌ لَنْ تُجْرَفا
مُسْتَغْرِبٌ لِمَ لمْ تَكُن متعجرفا
قَدْ كُنْتُ أَحْسِبُ أنَّ وُدَّكَ زائفٌ حتَّى لَقَيْتُكَ في الغِنَى لَنْ تَتْرَفا
ما واحِدٌ يعْلُو عَلَى إصْحَابِهِ
وَوَجَدْتُهُ فِي مَوقِفٍ لَنْ يَحْرِفَا
ماخابَ ظَنّي فِيكَ يَوماً واحداً
انت الأصيلُ ومنْكَ لا لَنْ أَقْرِفا
إنِّ الصَّدِيقَ إذا اخْتَبَرْتَ مُرادَهُ
يَبدُو كَضَوءٍ خَارِقٍ لَنْ يحْرِفا
فاثبُتْ عَلَى عَهْدِ المَوَدَّةِ مُدْمِنا
تبقى الوفاءَ لصحبِكَ لن تَنجَرِفَا
ما خابَ ظنّي فيكَ يَوْماً أنَّنِي اجدُ الكرامةَ خِصْلةً لن توصَفا فاثبُتْ على عهدِ الْمَوَدَّةِ دائمَاً
تُبْقِي الوَفا وَعَنِ الْإِخا لَنْ تُجْرَفا
محاولاتك في تحسن واضخ، بارك اللّٰه لك في مثابرتك.
لكن انتبه! بعض التعبيرات عندك مأخوذة من العامية وإن كان لها أصل لغوي فسياقها عندك من اللغة الدارجة العامّيّة، مثل لا لن، والشطر (تبقى الوفاء لصحبك…) زنه مرة ثانية وتأكد من صحته.
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.