ما كنتُ أرجو في هواك تقاعِسا
لن أَبتَغِي وَهماً ولَن أَتَلَبسا
إنّي إذا جارَ الزمانُ،، مكافحٌ
أمضي وأحمل في خطايَ الأنفُسا
وأردُّ للوصلِ الجميلِ تحيَّةً
إنْ جاءَ لي بالحبِّ يزهُو مائسا
وأُزِيلُ عن قلبِي الظّنُونَ فإنَّها
تُبدي السرابَ، وتستبيحُ الأقدسا
فلعلَّ نورَ الوصلِ يشرقُ في غدٍ
ويعِيدَ لي الخلُّ العزِيزُ النّفسا
وعليكم السلام
القطعة جميلة عدا عدم وضوح بعض الجمل مثل الشطر الثاني من البيت الرابع وكذلك تصوير إعادة الأنفس، لماذا صيغة الجمع بين محبين اثنين....
السلام عليكم تم تغيير الانفسا الى النّفسا وبقى البيت موزونا
القلب فيه ظنون
تبدي السراب يبتعد عن الحقيقة
ويصدق المكذوبُ اي تستبيح المقدس
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.