السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة على مجزوء المتدارك
قَالَ حُبّي بَمَا تَفتَدِينِي
قُلتُ رُوحِي وَنَفسِي فِدَاكَ
قَالَ تَهجُدُ لَيلًا لِمَا؟
قُلتُ أَرجُو أَنّي أَرَاكَ
لَا تَخَف يَاحَبِيبِي فَلَن
يَتَمَنّى قَلبِي سِوَاكَ
فَاقتَرِب مِنّي لَا تَخَف
أَبتَغِي مَنكَ تَقبِيلَ فَاكَ
وايضًا استخدمت فَعِلُن و فَعلُن و فاعلن مع بعض واعتقد ان هذا لا يصح لكن اعطوني رأيكم
سلام عليك
يجوز الخبن والتشعيث والسلامة، إذن يأتي وزن المتدارك بكل ما ذكرت من أوزان.
لمَ، بمَ وليس بما ولما، أما لماذا نظمت هذه الأبيات.. فأنت أعلم منا بما كان يدور في خلدك وما صاحبها من مشاعر الرغبة في امتلاك الحبيب، وإن سياسة الموقع لا ترضى بالحب اللا عذري الشهواني، وربما ترغب حضرتك في امتحان صبرنا على مثل هذا الغزل... لن نحذف منشورك ولكن نرجو الالتزام بالمرجعيات الأخلاقية العربية التي ترفض مثل هذا الغزل ، أبقيت المنشور كي يرى الشعراء سياستنا في مثل هذا النظم.
صدقت ، وانا لست شهوانيًا واذا رأيت فليس هناك شهوة الا في البيت الاخير اما بالنسبة انني كتبتها كي امتحن صبركم فهذه ليست طبيعتي في الشعر وبالنسبة للمرجعيات الاخلاقية فأنا الذي قلت :
يَامَن تَزَوَّدَ مِن لَهوٍ وَمِن لَعِبِ
إرفُق بِنَفسِكَ قَبلَ الْمَوتِ وَاحتَسِبِ
أَمَا تَرَى مَعشَرًا بِاللَهْوِ قَد طُبِعُوا
مَاذَا لَقَوا مِنْ عَذَابِ اللهِ وَالغَضَبِ؟
مِن قَومِ عَادٍ وَلَوطٍ ثُمَّ مَن تَبِعُوا
مِن قَومِ صَالِحَ لَاقوَا شَرّ مُنقَلَبِ
أَمَا عَلِمتَ بِأَنَّ اللَهَ ذُو نَظَرٍ
عَلَيكَ مِن فُوقِ سَبعًا دُونَمَا حُجُبِ
فَتُب لِرَبّكَ لَاتَرجِع لِمَعصِيَةٍ
وَاسجُد لِرَبِّكَ رَبّ العُجمِ وَالعَرَبِ
وَصَلِّ رَبِّ عَلَى مَن جَاءَنَا بِهُدًى
مُحَمّدٍ، مِن قُرَيشٍ أَشرَفُ النِّسَبِ
لكن كنت اتظرف فقط بمقطوعة المتدارك هذه وشكرًا،،
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.
