قد صغت شعرا فإن الله ألهمني
حبا لذات الإله الواحد الحلم
شوقا و رغبا لبصر الخاتم الفضل
في ليلة لم تكن من فلقة الظلم
لم يحجب الحاجب المعهود خلقته
حتى أراه كمثل البدر و النجم
لكن عزي له ذل و إن بلغ
من عظمه ذرة لم تأت من إضم
فاذكر له غزوة كي تبصر الهدف
واذكر له نصره من وقعة السهم
في غزوة فاتحا أم القرى العظم
حتى أتاه حجيجي العز و الكرم
من كل فج عظيم جاءه برد
يرجو أمانا و يرجو الصفح في الحرم
حتى إذا ما سماء الله قد طويت
سرا و كتما لموت القائد العلم
فاضت دموعي و ليت الدمع يمهلني
حتى ألاقي إله العرش و الكلم
أبكي دماء كمثل الدمع منسكبا
حتى تبلغ اللحى من شدة الألم
ما رأيكم في هذه القصيدة
وعليكم السلام
لو تحرّك الكلمات كي نفهم معنى الشطر....
يبدو لي أن بعض الأبيات صناعة...
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.