بداية لقصيدة
ماَذَا جَناهُ لكَي يُلاقِي حُزْنَهُ) (قَدْ باتّ جَهْراً بالنَّصِيبِ مُهَمَّشُ)
(وكُرِيمُ نفسٍ في الأَسَى لايَنْحَنِي) (يَبقَى صبُوراً بالحَياةِ ويَجْهَشُ)
——————————————
وكريمِ، وهذا الوجه الأولى على أنّ الواو واو ربّ.
لكن كيف تقول يبقى صبوراً ويجهش، هذان لا يجتمعان؛ لصّبر والبكاء.
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.