أولًا،كُل عامٍ وأنتم بخير
ثانيًا، توجد قصائد متغيرة القافية كقصيدة أحمد شوقي:
مَرَّت عَلى الخُفاشِ
مَليكَةُ الفَراشِ
تَطيرُ بِالجُموعِ
سَعياً إِلى الشُموعِ
فَعَطَفَت وَمالَت
وَاِستَضحَكَت فَقالَت
أَزرَيتَ بِالغَرامِ
يا عاشِقَ الظلامِ
صِف لي الصَديقَ الأَسوَدا
الخامِلَ المُجَرَّدا
قالَ سَأَلتِ فيهِ
أَصدَقَ واصِفيهِ
هُوَ الصَديقُ الوافي
الكامِلُ الأَوصافِ
جِوارُهُ أَمانُ
وَسِرُّهُ كِتمانُ
وَطَرفُهُ كَليلُ
إِذا هَفا الخَليلُ
يَحنو عَلى العُشّاقِ
يَسمَعُ لِلمُشتاقِ
وَجُملَةُ المَقالِ
هُوَ الحَبيبُ الغالي
فَقالَتِ الحَمقاءُ
وَقَولُها اِستِهزاءُ........إلخ القصيدة
كيف تكون القصائد متغيرة القافية وما هو نوع هذا الشعر أرجو شرحًا وافيًا لهذا الموضوع وشكرًا لكم
هذا من الرَّجز، كلّ بيت فيه يتوافق نهاية العروض مع نهاية الضرب (نهية الشّطر الأوَل ونهاية الشّطر الثّاني) وعليه نُظمت معظم المتون العلميّة لحفظها
ويطلق عليه اسم حمار الشّعراء.
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.