أَرَى المَوتَ ضَيفاً زَائراً كُلَّ لَيلَــــةٍ أحالَ اللَّيَالِي مَأتَماً بَعدَ مَرقَدِ
وَأَبقَى مِنَ الآثَارِ غَمّاً كَــــــــــــأَنَّهُ بَرَانَا بِسَيفٍ ضَارِبٍ وُمُهَنَّــــدِ
لَعمرك من ذا الكأس ما لك مهرب وَإِن تُنسِكَ الأَيَّامُ فَالدَّهرُ يرصُدِ
جميل، أنا من مناصري شعر الوجدانيات، استمر ، بارك الله بقلمك.
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.