لاحظت في الشعر العربي الجاهلي أن آخر الشطر الاول نفس قافية الشطر الثاني في مطلع القصيدة مثل:-
قول عنترة بن شداد:
قِف بِالدِيارِ وَصِح إِلى بَيداها
فَعَسى الدِيارُ تُجيبُ مَن ناداها
قول امرؤ القيس:
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيْبٍ وَمَنْزِلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
وأيضًا:
لِمَنِ الدِيارُ غَشِيتُها بِسُحامِ
فَعَمايَتَينِ فَهُضبُ ذي أَقدامِ
وقول طرفة ابن العبد في معلقته:
لِخَولة َ أطْلالٌ بِبُرقَة ِ ثَهمَدِ تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليدِ
هل هذا كان مستحسن في الشعر الجاهلي او محض صدفةٍ فقط؟
وعليكم السلام
هذا يسمى التصريع، لو تراجعه في الدرس الأول من الباب الرابع(ألقاب البيت الشعري)، وه و تغيير العروض في الشطر الأول لتماثل الضرب. تحياتي
سمعت مصطلح (ترصيع) هل موجود عند اهل العروض؟
طبعا موجود
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك للمشاركة في هذه المناقشة.